هل يطيبُ لك أن تكتشفَ عالَمًا غريبًا طولُ سكّانه مئة أو مئتا متر (33 أو 66 قدمًا)، أمَّا عرض صدرُهم فلا يتعدَّى السنتمترات الثلاثة (إنشًا واحدًا تقريبًا)؟ عالَمًا عصفوره يضاهي الحوت حجمًا، ويفوقُ أبناءَ الأرض ذكاءً؛ ودجاجُه في حجم ثلاثة فِيَلة...
هذا الكتاب حافلٌ بالتخيُّلات الفكاهيَّة الغريبة. إنَّ فيه دلالة كافية على خيال المؤلِّف المشوِّق الخصب.

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

حدائقُ الآلهة توشِّيها الورودُ الفردوسيَّة، عشرة أجزاء هذه السلسلة مجموعةُ قِطَعٍ وجدانيَّة تنبسطُ على مدى نصف قرن (1927–1976) وتعبِّرُ عمَّا يجيشُ في نفسِ المؤلِّف من شتَّى الأحاسيس المتناقضة: الحُزنُ والفرح، واليأْسُ والأمل

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

الرسائل المُتَبادلة بين الدكتور داهش والدكتور محمَّد حسين هيكل في صيف 1951 أَمَّ لبنانَ الأديبُ المصريُّ الكبير الدكتور محمَّد حسين هيكل، رئيسُ مجلس الشيوخ المصريِّ السابق وصاحبُ جريدتَي "السياسة الأُسبوعيَّة" و"السياسة اليوميَّة" المصريَّتَين، فتناهَتْ إليه أنباءُ الاضطهاد الجائر الذي تعرَّض له الدكتور داهش على يد رئيس الجمهوريَّة اللبنانيَّة آنذاك، بشاره الخوري، فكتب إلى الشاعر حليم دمُّوس يُبدي له رغبته في المعاونة على رفع الظلم. وقد كانت رسالتُه إلى الشاعر اللبنانيِّ فاتحةَ رسائل متبادلة بينه وبين مؤسِّس الداهشيَّة المجرَّد ظُلمًا من جنسيَّته اللبنانيَّة المحتجِب قَسْرًا عن الناس. أبرز ما في رسائل الدكتور داهش كلامه على أسباب الاضطهاد ومراحله "القانونيَّة" والتعسُّفيَّة، وعزمه على استرداد حقِّه. وأبرز ما في رسائل الدكتور هيكل رأيُه أنَّ التجريد من الجنسيَّة أرهب من الإعدام، واعتزامه أن يُثيرَ القضيَّة في الصحافة المصريَّة على نحو ما صَنعَ فولتير في قضيَّة كالا الشهيرة

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

قيثارة الآلهة- في جزءَين مجموعةَ قصائد منثورة ألَّفها الدكتور داهش في خلال عام 1933. وهو يندرجُ في منحى كتاب "أسرار الآلهة" نفسه حتَّى لَيجوز أن يُعَدَّ تتمَّةً له

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

حدائقُ الآلهة توشِّيها الورودُ الفردوسيَّة، عشرة أجزاء هذه السلسلة مجموعةُ قِطَعٍ وجدانيَّة تنبسطُ على مدى نصف قرن (1927–1976) وتعبِّرُ عمَّا يجيشُ في نفسِ المؤلِّف من شتَّى الأحاسيس المتناقضة: الحُزنُ والفرح، واليأْسُ والأمل

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

هل بلغَكَ أَنَّ مؤلِّفًا وقفَ كتابًا كاملاً على يدِه وآلامِها؟ موضوعٌ طريف لعلَّ الدكتور داهش أَوَّلُ مَن طرقَه! هذا الكتاب مجموعةُ قِطَعٍ وجدانيَّة، أَكثرُها مسجَّع، وصف فيها المؤلِّفُ، على مدى سنواتٍ ثلاث، آلامَ يدِه الناشئة عن سقطتِه المروِّعة في ربيع 1976. تتجلَّى في الكتاب مقدرةُ الدكتور داهش الفائقة على تتبُّع معاني الأَلَم حتَّى الغَوص على أَدَقِّ المشاعر. بيد أَنَّه لا يكتفي بالوصف، بل يقرنُ تلك الواقعة الأَليمة بمبدإ العدالة الإلهيَّة، ويُعلِّلُ به دوامَ الأَلَم، وعجزَ الطبِّ عن الشفاء. ولا يلبثُ أَن يُصعِّد الابتهالات إلى الله، ملاذِه الأَخير، علَّه تعالى يرحمُه ويَشفي يدَه

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

إنَّ لـ"نشيد الأنشاد" الذي تغنَّى به سليمان الحكيم منذ نحو ثلاثة آلاف عام أثرًا بعيدًا في الآداب العالميَّة حتَّى إنَّ عدَّةَ أُدباء أعادوا صياغته. وهُوذا الدكتور داهش، بيراعته المُلهَمَة، يستعيرُ معاني هذا "النشيد"، فيصوغها بأُسلوبه الرائع، ويُرصِّعها بأوصافٍ من خياله الخلاَّق وكأنّها مشاهدُ مسرحيَّةٍ غنائيّة. * طُبعَ الكتاب مخطوطًا، في اللغات العربيَّة والفرنسيَّة والإنكليزيَّة والألمانيَّة

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

حدائقُ الآلهة توشِّيها الورودُ الفردوسيَّة، عشرة أجزاء هذه السلسلة مجموعةُ قِطَعٍ وجدانيَّة تنبسطُ على مدى نصف قرن (1927–1976) وتعبِّرُ عمَّا يجيشُ في نفسِ المؤلِّف من شتَّى الأحاسيس المتناقضة: الحُزنُ والفرح، واليأْسُ والأمل

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد

فراديسُ الآلهات يرصِّعُها اللينوفار المقدَّس، عشرة أجزاء سلسلةٌ تشتملُ على قِطَعٍ أدبيَّة وقصائدَ منثورة أو منظومة من 1976 وحتَّى 1980، تُعالجُ مواضيعَ فلسفيَّة ووصفيَّة وعاطفيَّة وابتهاليَّة وهجائيَّة وقصصيَّة وحِكميَّة

إضافة إلى عربة التسوق| تعلم المزيد